الرؤية: التنمية الشخصية، تحقيق القدرات، الرؤية الشاملة، دمج برامج الإثراء، تنمية الإحساس بالقدرات الشخصية والحوار مع المجتمع.
تعمل المدرسة وفقًا لنهج جودة الحياة مع مجموعة من الدعم وستقود المجتمع المدرسي إلى التطوير الشخصي بينما تسعى جاهدة لتحسين نوعية الحياة في جميع مجالات الحياة: الرفاهية العاطفية، العلاقات مع الأشخاص، الرفاهية المادية، الرفاهية البدنية، التوجيه الذاتي، الإيواء الاجتماعي والحقوق.
ويركز النهج على جوانب مثل إيلاء أهمية قصوى لرضا الشخص نفسه بحياته، مع التركيز على نقاط القوة الشخصية للفرد، والتأكيد على شبكات دعم المجتمع، وتقديم مستويات مختلفة من الدعم. سيبنى لكل طالب برنامج دعم شخصي يركز على احتياجاته ورغباته، مع وضع أهداف وغايات يصبو إليها كل الطاقم التعليمي. سوف يعتمد التعلم في المدرسة على بيئات تعلم غنية ومتنوعة ومتوافرة ومنالية إلى الأحداث الشخصية ومع الآخرين.